انت الان تتابع خبر فيفي عبده تنزع ثوب الخجل تماما وتتحدث بكل وقاحة عن مشهد ساخن مع احمد زكي : (ولعني وما رضيش يطفي ناري) والان مع التفاصيل
الرياض – روايدا بن عباس – 2022/10/05 الساعة 10:07 صباحاً | (هبه الوهالي )
تقرير اخباري سبق وان نشرته مواقع اخبارية مصرية منها موقع السلطة تحدث فيها عن النجمة فيفي عبده التي تعتبر واحدة من أهم الراقصات الشرقيات.
حتى أنها لقبت بـ”هرم مصر الرابع”، إذ حظت “فيفي عبده”، باهتمام إعلامي عالمي لم يتحقق لأي راقصة في العصر الحديث، لما ابتدعته من أسلوب خاص بها في الرقص الشرقي، حقق لها نجاحًا وشهرة واسعة.
“فيفي عبده”، من مواليد عام 1953، ولدت لأسرة فقيرة في المنوفية، وبسبب عمل والدها كـ”شرطي”، في إدارة مرور القاهرة، نشأت في حي إمبابة؛
ورغم شدة والدها واعتراضه على دخولها مجال الرقص الشرقي، إلا أنها حققت نجاحات واسعة، حتى أصبحت الأولى في مجالها لسنوات طويلة؛ شاركت “فيفي عبده”،
في العديد من الأعمال الفنية، فتنوعت بين السينمائية بما يقرب من 40 فيلم سينمائي، والدرامية بحوالي 15 مسلسل تليفزيوني، والمسرحية، بثمانية مسرحيات
علامة من علامات مصر
تعتبر من أكثر الفنانات إثارة للجدل بتصريحاتها خاصة عندما أكدت أنها أصبحت علامة من علامات مصر
وأن الأجانب كما يستمتعون بمشاهدة الآثار الفرعونية فهم يستمتعون بمشاهدة رقصها، كما وصفت نفسها بـ”الصاروخ”، الذي يجوب العالم؛ واعترفت: “أنها تمتلك قصرين صغيرين أحدهما اشتراه زوجها المخرج محمد دراوي”.
فيلم “أحمد زكي” وقصتها مع التحرش
بدأت “فيفي عبده”، مشوارها الفني كراقصة في فرقة عاكف، قبل أن ترشحها المخرجة إیناس الدغیدى
للاشتراك في بطولة فیلم “امرأة واحدة لا تكفى”، مع الفنان أحمد زكي لتثبت جدارتها، وفي تصريحات صادمة لـ”فيفي عبدة”، أكدت أنها تعرضت للتحرش الجنسي، خلال تصوير أحد مشاهد الفيلم.
وأفادت أنه خلال تصوير مشهد حريق البيت، تحرش بها أحد الممثلين والذي كان يؤدي دور رجل مطافيء، حيث قالت :” كان يحملني ثم تحسّس جسدي”، مُتابعة: “اديته قلم عشان أفكّره إن أنا فيفي عبده
وجسدت “فيفي عبده”، في الفيلم، شخصية “هنادي”، إحدى ضحايا العمارات المتهدمة في بيت شعبي، والتي يبادلها الصحفي حسام “أحمد زكي”، المشاعر بجانب فتاتين أخرايات، منهما “أميرة”
الصحفية الثرية، وريم الطالبة الجامعية المتمردة، وفي نهاية أحداث الفيلم يترك رسالة للفتيات الثلاث يعرب فيها عن حبه لهن وصعوبة الاختيار بينهن، بعد العديد من الصراعات التي يواجهها.