التخطي إلى المحتوى

أخر المستجدات برس بي – Tayyar.org شاهد “عيب”…زهران: على النواب الإجابة على الأسئلة الفرنسية لأنها لم تحصل حتى في “دول الموز” والان مشاهدة التفاصيل.

اعتبر رئيس مركز الارتكاز الإعلامي سالم زهران، في مقابلة مع Lebanonon، أن ما الأحداث التي حصلت في شهر آب لها توظيف سياسي، من بشري الضنية مرورا بأحداث عين الحلوة وحادثة عين ابل وصولا الى ما حصل بالكحالة، التوظيف السياسي واحد والمتهم واحد من قبل جهة سياسية.

ورأى زهران أن “عيب” على النواب الإجابة على الأسئلة الفرنسية لأنها لم تحصل حتى في “دول الموز”.

وحول حادثة الكحالة أكد أن “ما حصل ليس مقصودا لا من حزب الله ولا من أهالي الكحالة، وهي حادثة ليست مصطنعة، إنما توظيفها السياسي هو المصطنع، الكحالة بدأ حادث قضاء وقدر مئة بالمئة، والبجاني هو بحزب الوعد وكان مرافق لإيلي حبيقية وحزب الله يعرفه منذ زمن وهو ليس كتائبيا أو قواتيا، والحادث ليس مدبرا، ولم يكن هناك كمين، والتقرير الأمني سيظهر كل شيئ، ومديرية المخابرات رسمت سيناريو شبه نهائي لحادثة الكحالة، لو تم إحراق الشاحنة كما دعا البعض لكان حصل انفجار مصغر شبيه بانفجار المرفأ”.وأكد زهران أن “الجيش هو الخميرة التي نذهب اليها عند الحاجة، وهو اخذ العلامة الكاملة في الكحالة لأنه منع تطور الحادث ونفس اختقان الناس، والجيش رغم أصوات النعيق هو الحصن الحصين لجميع اللبنانيين”. وكشف أنه “كان هناك من يحرض على حرق الشاحنة وآخر يحرض على أخذ ذخيرتها”.

 

ورأى أن البورصة السياسية مختلفة عن الأحداث الأمنية، معتبرا أن نوع ذخيرة شاحنة الكحالة بحسب التقارير لإعلامية هو ذخيرة، ونحن كلبنانيين يعنينا أن لبنانيين اثنين سقطا يجب أن نضمم جراح عائلاتهم.

وحول قضية المرفأ قال: “طارق البيطار لن يكمل التحقيق بانفجار المرفأ ولن يستطيع في هذه الدنيا أن يكملها، ولا أدري ماذا سيحصل في الآخرة”.

التفاصيل من المصدر – اضغط هنا :::

مشاهدة عيب زهران على النواب الإجابة على الأسئلة الفرنسية لأنها لم تحصل حتى في دول

كانت هذه تفاصيل “عيب”…زهران: على النواب الإجابة على الأسئلة الفرنسية لأنها لم تحصل حتى في “دول الموز” نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على Tayyar.org وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

Scan the code