وقام ماسك، الذي استكمل صفقة الاستحواذ على منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة مقابل 44 مليار دولار قبل أسبوعين فقط، بشطب نصف القوة العاملة وأقال العديد من كبار المسؤولين التنفيذيين.
كذلك أعلن الملياردير الأميركي عن سلسلة من الإجراءات من بينها فرض رسم قيمته ثمانية دولارات مقابل اشتراك علامة التحقق الزرقاء.
وذكر التقرير أن ماسك قال في الرسالة إنه يتطلع إلى أن تمثل الاشتراكات نصف إيرادات تويتر.
وأعادت تويتر فتح مكاتبها في مارس، وقالت في ذلك الوقت إنه لا يزال بإمكان الموظفين العمل من المنزل إذا أرادوا ذلك.
وتأتي خطوة ماسك متماشية مع السياسات المتبعة في شركتيه الأخريين “سبيس إكس” و”تسلا”، إذ طلب من الموظفين العمل من المكاتب لمالا يقل عن 40 ساعة في الأسبوع، أو ترك وظائفهم.