صحيفة المرصد: وثقت قناة الإخبارية ، مقطع فيديو للمقارنة بين الترفيه زمان ، وما تشهده الرياض الآن بعد انطلاق ” موسم الرياض ” الذي حولها لقطعة فنية يزورها الملايين من مختلف أنحاء العالم .
ماكان في مكان للترفيه
وقال أحد المواطنين ما كان في مكان للترفية ، غير بالليل يجلسون عند ستاد الملك فهد ، وقاطعه آخر ، المقاهي الشعبية أكتر شيء كان يحتضن الشباب .
وأشار مواطن أنه كان يضطر للسفر لدول الخليج للترفيه ، وأيضا حضور مهرجانات الجنادرية .
وأوضح مراسل الإخبارية خلال الفيديو ، الترفيه زمان كان مجرد كلمة فقدتها مادة التعبير ، ففي الرياض زمان ممكن يكون كٌل شيء يتحول إلى رفاهية باجتهادات شخصية .
معرض الكتاب ومهرجانات الجنادرية
وأضاف ، مثل معرض الرياض الدولي للكتاب هذه الظاهرة الثقافية بالأصل كانت مناسبة ترفيهيه بالدرجة الأولى ومثلها مهرجانات الجنادرية أو حتى مهرجانات الزهور وغيرها .
وتابع ، والرفاهية على أصولها كانت في الملاهي القديمة ، التي تبقى محدودة ، حتى في الصيف كان هناك احتفالات بمختلف المدن بشكل بدائي جدا والرحلات البرية ، والاجتهادات تقود شيء اسمه ترفية نعرفها أسم لكن ما تعرفنا عليه .
في عام 2016
وأردف ، أما في عام 2016 تحولت هذه الكلمة إلى هيئة مهنية للترفيه ، وكان الجميع يعتقد الترفيه مجرد حفلات غنائية عادي ، وتمت مهاجمة الهيئة حتى قبل بدأ عملها .
واستطرد ، وفي عام 2019 أطلق رئيس هيئة الترفيه معالي تركي آل الشيخ ، موسم الرياض الأول الذي غير شكل الرياض ، فكانت أيام المهرجان 70 يوما ، وتم تمديدها بعد أن وصل زوار الموسم لأكثر من 7 مليون شخص ، في مناطق متعددة مثل البوليفار ووترلاند والسفاري والصحاري ، أكثر من 100 فاعلية توزعت على 12 موقع .
مرحلة بعد كورونا
وقال ، بعد أزمة كورونا كانت الرياض جوهرة ثمينة يراقبها الناس ، وبعد الموسم الثاني تحولت الرياض لتحفة فنية ووجهة سياحية . اليوم بشغف ننتظر موسم الرياض الثالث تحت شعار ” فوق الخيال ” .