حياة مستقرة ولديها 4 أبناء
وقال أن : ” المرأة كانت تعيش حياة مستقرة فهي موظفة ومتزوجة ولديها 4 أبناء” ولدين وبنتين”.
وأشار إلى أن صديقة المرأةحرضتها لتترك زوجها وتتزوج من شخص آخر بدعوى أن حياتها روتينية وأن من حقها أن تستمتع بالحياة وتسافر كما تريد، لافتة إلى أن الرجل الآخر الذي يمكن أن تتزوجه سيتيح لها ذلك وتستطيع الذهاب بمفردها إلى أي مكان.
افتعلت مشاكل حتى تطلقت
وتابع، اقتنعت المرأة بحديث صديقتها وبدأت تفتعل المشاكل مع زوجها حتى طلقها ثم تزوجت الرجل الآخر الذي أخبرتها عنه صديقتها.
كلما أرادت السفر طلب منها مال
وأردف، بعدما تزوجت المرأة الرجل الثاني بدأت تسافر إلى أي مكان تريده مع صديقاتها ، موضحا أنها كلما سافرت يطلب منها زوجها مبالغ مالية بزعم تشغيلها ويعطيها الأرباح.
وأضاف، في المرة الأولى طلب منها زوجها 100 ألف وبعد مرور 20 يوما عادت من السفر ومنحها 150 ألف، وفي المرة الثانية طلب منها 200 ألف وبعد عودتها منحها 300 ألف.
طلب مليون ريال !
وأكمل، بعد مرور عدة أشهر أرادت أن تسافر فطلب منها مليون فأخبرته أن معها 500 ألف فقط ثم استدانت من شقيقاتها وحصلت على قرض من البنك وأعطته مليون “هبة” وفقا لطلبه .
طلقها ولم يرد المال
واستطرد قائلا، بعد مرور 10 أيام فوجئت المرأة بزوجها يتصل بها ويفتعل معها المشاكل ثم طلقها ولم يرد لها أموالها.
ولفت إلى أنها عاشت في مأزق وحيرة وعندما أرادت أن تعود إلى طليقها الأول وجدت أنه تزوج امرأه أخرى حتى أن أبنائها يعيشون مع والدهم وزوجته الجديدة.